اسود المريخ الزعيم
مرحبا بك زائرنا الكريم
اذا لم تكن مسجل عليك بالتسجيل وشاركنا الراى والراى الاخر
اسود المريخ الزعيم
مرحبا بك زائرنا الكريم
اذا لم تكن مسجل عليك بالتسجيل وشاركنا الراى والراى الاخر
اسود المريخ الزعيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسود المريخ الزعيم

تشجيع والوقوف خلف فريق المريخ بطريقه حضاريه ومثاليه وجديده من فنون التشجيع الراقى والمنظم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بمزيد من الاسى والحزن ينعى منتدى اسود المريخ القطب المريخى العمده الفاتح المقبول الذى انتقل الى جوار ربه مساء اليوم ( انا لله وانا اليه راجعون )
اخى الصفوه كلنا خلف الفريق حتى التتويج بالدورى والكاس
اخى الصفوه حصولك على بطاقة عضوية النادى تكفل لك المشاركه فى القرار
احر التهانى للعضو سميه الشفيع بمناسبة التفوق فى الجامعه وعقبال الدكتوراه
اخى الصفوه سوف يفتح باب نيل العضويه الاسبوع القادم سارع بنيل العضويه
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» كبد الحقيقه
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 6:59 pm من طرف Admin

» سكرتير لجنة التحكيم وعبدالله السمانى عاتبون .. فراس الشفيع
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 6:42 pm من طرف Admin

» جماهير الهلال تسئ لجمهور الترجى .. بقلم عاطف مبارك
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 6:20 pm من طرف Admin

» نخيف ول نخاف
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 4:56 pm من طرف رزاز معتصم

» فى السلك بابكر سلك
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 4:11 pm من طرف Admin

» حروف عمياء .. بقلم ادريس ابوهاجر
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 3:51 pm من طرف Admin

» نخيف ولا نخاف .. بقلم عصام الرفيق ابومنار
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 3:48 pm من طرف Admin

» الصحف
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 3:21 pm من طرف Admin

» عناوين الصحف المريخيه
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2014 7:16 pm من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رزاز معتصم
المشرف العام
المشرف العام
رزاز معتصم


عدد المساهمات : 3312
تاريخ التسجيل : 25/11/2012

حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر Empty
مُساهمةموضوع: حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر   حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر I_icon_minitimeالإثنين فبراير 04, 2013 12:46 pm

ضد التيار

هيثم كابو

هيثم كابو يكتب عن وداع الملايين من المحبين لمحمود عبد العزيز بالقلق والخوف والحب والدموع :
أسـرار رحلة البحــث عــن العـــلاج بالأردن ..!!

قصة أربع ساعات داخل الطائرة الرئاسية التي نقلت الجثمان..والدموع تغسل الوجوه في رحلة الالم والرجوع..!
الجثمان الملفوف بعلم السودان يقبع في الجزء الخلفي من الطائرة .. ونواح زولاً «شايل جراح »..!
ملخص ما نشر أمس الأول
{ إنتصف ليل الأربعاء السادس عشر من يناير والصورة القاتمة تحكم قبضتها السوداء علي الجميع بعمان .. منذ يومين أعلنت إدارة المستشفي وفاة حبيب الملايين دماغياً بينما ظلت قراءة الأعضاء الحيوية في تدني مستمر ولا زالت مساحات الخطر تتمدد في كل الأراضي والفضاءات .. البعثات الزائرة لعمان والأسر التي جاءت تبحث عن شفاء بعض أفرادها تستفسر عن صحة محمود ، وأعداد مقدرة من السودانيين يسألون بحب وخوف وقلق ، والحقيقة المُرة أن (الحوت) يحتاج لمعجزة إلهية حتي ينهض من فراش العناية المكثفة .. مرت ساعات الليلة طويلة ومخيفة .. هاهي السيناريوهات المتوقعة في ظل تدني القراءات تشخص أمام الأعين .. والعقول ترفض تصديق الحيثيات ونتائج الفحوصات بينما نعيش في رعب لا يعرف الطمأنينة والسكينة (والله يكضب الشينة) ..!!
{بللت دموعي الوسادة في ساعات الصباح الأولي .. لم أذق طعم النوم بعد .. الساعة أقتربت الآن من الخامسة صباحاً وهاهو التعب والإرهاق يدفع العيون للإغماضة مُجبرة .. لم تذرني الكوابيس كما أني لم أر أحلاماً في النوم الذي غافلني وربما حدثت دون أن أشعر بها فكل ما أتذكره الآن نهوضي مفزوعاً علي صوت رنين الهاتف في حوالي التاسعة والنصف صباحاًً حيث ضغطت سريعاً جداً علي زر إستقبال المكالمات ليأتيني صوت عمر عبدات مدير مكتب متابعة شؤون المرضي وهو يقول :- (صباح الخير هيثم .. ياريت تجي عندي في المكتب..!!) لم أستفسره عن الموضوع وسبب دعوتي في هذه المواعيد علي غير عادته وأكتفيت برد مختصر من أربعة حروف في كلمة واحدة هي: (حاضر)..!!
{ بعد دقائق معدودات كنت أول من وصل مكتب عمر عبدات الذي نقل لي خبر وفاة صديقنا الحبيب محمود عبدالعزيز وأظلمت الدنيا في وجهي برغم ما أعرفه عن خفايا التقرير الطبي وتدني قراءات الأعضاء الحيوية وإنخفاض النبض وتكهنات الأطباء فإن كان خوفك من سقوط عربتك في البحر بعد تحطيمها لسياج الجسر أمراً مؤلماً فأن لحظة السقوط والغرق ولفظ الأنفاس الأخيرة أكثر إيلاماً ..!!
{لم تجف دموع سماع النبأ بعد فإذا بالدكتور خميس فرح المستشار الطبي لسفارة السودان بعمان يدخل علينا ويرفع يداه بـ(الفاتحة) ثم يليه أمين محمد طاهر الذي عانقني باكياًَ ومستغفراً ومن بعده مامون عبدالعزيز ومصعب محمود عبدالعزيز والبربري وصلاح ولي وحنين مزازيك ثم بدأ التدافع الكبير علي المستشفي من قبل بقية أفراد الأسرة وطاقم السفارة السودانية ..!!
{تحركت برفقة د. خميس لبدء الإجراءات وقمنا بإستخراج شهادة الوفاة حتي نتمكن من نقل الجثمان لمشرحة مستشفي الجامعة حيث سيتم غسله هناك والصلاة عليه بمسجد الجامعة ..!!
{بعد إجراءات الوفاة الخاصة بمستشفي ابن الهيثم الذي لف الحزن طاقمه دخل جميع السودانيين في نوبات بكاء ، وجاءت والدة محمود ومجموعة من النساء يسبقهن النحيب والعويل ..!!
{عشرات السودانيين المقيمين بعمان تدافعوا نحو المستشفي بعد سماعهم النبأ الأليم وبدأت الإتصالات من السودان تنهال علي تلفونات الموجودين في الأردن بكثافة عالية عقب إعلان قناة النيل الأزرق لخبر الرحيل عبر فترتها الصباحية بعد أن تأكد حسن فضل المولي من صحة المعلومة بعد أن أتصل بنا ، وكنا لحظتها قد بدأنا في إجراءات إستخراج شهادة الوفاة بعد الإجراءات الطبية والإدارية اللازمة بمستشفي ابن الهيثم وإستلام شهادة الوفاة تم نقل الجثمان بعربة إسعاف الي مشرحة مستشفي الجامعة وكانت هناك أعداداً ليست بقليلة من السودانيين تنتظر .. وقفنا لتقبل العزاء وبعد غسل الجثمان ووضعه داخل صندوق تحركنا نحو مسجد مستشفي الجامعة وهناك أدي حاملو الجثمان ومرافقيهم الصلاة علي روح محمود عبدالعزيز عقب صلاة الظهر التي أمها عدد ليس بقليل من الأردنيين ورفعت الدعوات سائلة من المسجد للعلي القدير أن يتقبل محمود قبولاً حسناً مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا .
{ بعد الصلاة تفرق شمل من أجتمعوا منذ التاسعة والنصف صباحاً وتم الإتفاق من قبل السفير عثمان نافع وطاقمه بأن يذهب مرافقو الراحل لحزم حقائبهم وأن يلتقوا بمبني السفارة عند الساعة الثانية والنصف ظهراً حتي يتحرك الجميع مع الجثمان نحو المطار حيث ستصل الطائرة الخاصة التي بعث بها جهاز الأمن والمخابرات الوطني
في الطريق لطائرة العودة ..!!
{ عندما ترجلنا من الحافلة التي أقلتنا من الصالة الداخلية بمطار ماركا الأردني نحو المدرج الذي تقبع فيه الطائرة« الإنتنوف 74» الرئاسية التابعة لجهاز الأمن والمخابرات الوطني أستقبلنا بحفاوته وسعي للتخفيف علينا بكلمات ترطب الوجدان وتعطر اللسان .. فضحته دموعه عندما قالت له والدة محمود عبدالعزيز الحاجة فائزة وهي تبكي بحرقة :- (يا حليل ولدك محمود يا سعادة الفريق عبدالقادر .. يا حليل ولدك البتجيهو وتسأل عليهو .. الليله يا حليل محمود مرجعنو السودان صندوق) .. حاول سعادة الفريق عبدالقادر يوسف مساعد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن يسيطر علي نفسه .. ظل يصارع ألمه فيصرعه مرة ويبدو ثابتاً بينما تحلب الأحزان مقلتيه في مرات عديدة فيبحث عن أقرب منديل ليجفف دموعه .. أتجهنا لسلم الطائرة الرئاسية التي جاء فيها مساعد مدير جهاز الأمن لنقل الجثمان وودعنا السفير عثمان نافع سفير السودان بعمان ونائبه ياسر والقنصل علي هاشم وكل طاقم السفارة وأسرهم الذين ظلوا مرابطين حتي إقلاع الطائرة في السادسة من مساء أمس الأول في رحلة الأربع ساعات الحزينة ..!!
دموع رحلة الرجوع..!!
{ عندما أشارت عقارب الساعة الي السادسة مساء الخميس السابع عشر من يناير كانت الطائرة الرئاسية (الانتنوف 74) تفرد جناحيها الآليان استعداداً للإقلاع من مطار (ماركا) بعمان في طريقها الي العاصمة السودانية التي خرجت عن بكرة أبيها تبكي رحيل فنان الشباب محمود عبدالعزيز الذي أسلم الروح لبارئها في التاسعة والنصف من صباح ذات اليوم في الوقت الذي اقتحمت فيه الجماهير المكلومة مطار الخرطوم وعرقلت حركة الملاحة الجوية في انتظار وصول (الانتنوف 74) التي غادرت الخرطوم في الظهر حتي تعود بجثمان (الحوت)..!!
{ الجثمان الملفوف بعلم السودان يقبع في الجزء الخلفي من الطائرة الرئاسية التابعة لجهاز الامن والمخابرات الوطني بينما يقف الفريق عبدالقادر يوسف علي قدميه مخففاً علي الجالسين بالطائرة الأحزان مع أنه لم يكن أقل منهم حزناً وحسرة ..!!
{ ودع كل من أسرة الراحل محمود عبدالعزيز ممثلة في (والدته فائزة وشقيقه مامون وابنه مصعب وخاله امين محمد طاهر) والفنانين الشابين مصطفي البربري وصلاح ولي والشاب المهذب (حنين مزازيك) وشخصي طاقم السفارة السودانية الذي كان في وداع الطائرة تلفه الأحزان إزاراً ورداء ..!!
{ إنفجر مامون عبدالعزيز بالبكاء بمجرد دخوله الطائرة مع أنه كان صابراً ومتماسكاً منذ وصوله مع شقيقه للأردن .. وبدأ كل من مصعب محمود وأمين في تلاوة القرآن في الكرسيين المجاورين للجثمان حيث لا يفصلهما منه سوي ستارة زرقاء ..!!
{ لم تتمالك الحاجة فائزة نفسها وأبكت مناحتها جميع من بالطائرة .. الدموع تنهمر من مقل الجميع بلا استثناء وكان الفريق عبدالقادر يوسف يتحرك داخل الطائرة مخففاً علي هذا ومجففاً دمع ذاك لم يجلس لمدة 30 دقيقة كاملة ، فهو دائم الحركة وسريع التفاعل عند سماعه لصوت بكاء العائدين في الطائرة التي نقلت جثمان فنان الشباب الاول محمود عبدالعزيز .. يطالب الجميع بالصبر ويردد Sadلا اله إلا الله.. إنا لله وأنا اليه راجعون) يُذكر الجميع بضرورة الدعاء وقراءة القرآن الكريم حتي لا يعذبوا الميت الذي يستحق منا الدعاء له بالرحمة والمغفرة.
{ هاهو النقيب نورين الإمام من الطيران الرئاسي بجهاز الأمن الذي رافق مساعد المدير العام في رحلته يتحرك يمنة ويسري يواسي والدة محمود مرة ويتبادل أطراف الحديث معي مرة أخري..!!
{ غسلت الدموع وجه المطرب الشاب صلاح ولي الذي جاء لعمان قبل يوم واحد من وفاة محمود ليطمئن عليه ، بينما بكاء مصطفي البربري لم ينقطع أبداً ..!!
{ العائدون من عمان يتقطعون ألماً فما أقسي أن تأتي لوطنك وأنت تحمل نعش عزيز أحبه الجميع بعمق وعشقوه بصدق .. يسرح المرء بخياله بعيداً ويصل الخرطوم قبل أن تقطع الطائرة نصف المساحة ويبدأ في تخيل الأسي الذي يلف الناس هناك والفجيعة التي أعتصرتهم والألم الذي سكن قلوبهم .
{ كان ركاب الطائرة المكلومة منحوا أنفسهم حق التخيل لحجم الأسية بلا حد أدني يكبح جماح آهاتهم فأن ما حدث في الخرطوم ساعتها لن يتوقعوه أبداً ولم يخطر علي بالهم ..!!
{الشاب المضيف المهذب حذيفة الحسين يضع علي الطاولة عشرات الرجاءات حتي يشرب أحد الركاب جرعة ماء أو يرتشف كوب شاي قبل أن يضع ما يحمله بين يديه ، والطاقم الأوكراني المكون من (الكابتن فيتالي والمهندس الجوي الألكسندر) والملاح الجوي فرس يقطع المسافات بسرعة فائقة بمساعدة أمجد عربي مساعد الكابتن السوداني والمهندس الجوي هاشم الشامي ..!!
قصة مقابلة «دامعة» في توقيت «حزين»...!!
{ بعد مضي ساعتين علي الإقلاع من مطار عمان تبقت ذات المدة كي يصل الجثمان للخرطوم التي عاشت أحداثاً مثيرة لم تحدث في وفاة وتشييع شخص من قبل .. تحركت من مقعدي صوب المقعد المجاور للفريق عبدالقادر يوسف مساعد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات ، وبدأت في إجراء مقابلة (دامعة) في توقيت (حزين) عبر رحلة (تحرق الحشا) حتي نقول كلمتين عن صديقنا الراحل محمود عبدالعزيز الذي يستحق منا كل الأهتمام والكلام .
{ قلت للفريق عبدالقادر يوسف عندما يحرص مساعد مدير جهاز الأمن علي زيارة محمود في منزله بإستمرار .. كان ذلك الأمر يثير دهشة الكثيرين ويطرح أكثر من تساؤل .. كيف وصلت العلاقة لهذه المرحلة ..؟؟ وبعيداً عن علاقتك الخاصة بمحمود حدثني لو سمحت عن هذا الإهتمام الرسمي من قبل جهاز الأمن..؟؟ والبعض يتهمكم بأنكم تفعلون في جهاز الأمن كل ذلك من أجل الكسب خاصة وأن محمود فنان جماهيري .؟؟ ورغم ان الظرف وقتها لم يكن يسمح بنقل أحاديث اللوم وأتهامات التقصير ولكن كان لابد أن نسمع من السيد مساعد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني رداً علي إتهام البعض للجهات الرسمية بالتقصير في سفر محمود للعلاج بالأردن رغم أننا ملمون بكافة التفاصيل..؟؟
- أجاب سعادة الفريق عبدالقادر علي كل تساؤلاتنا التي طرحناها داخل الطائرة بصدر رحب وفند الاتهامات وكشف تفاصيل علاقته بالراحل وغداً باذن الله تعالي نعود لاجاباته كاملة عبر الحلقة الحادية عشر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء العاشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الرابع
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء التاسع
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الثامن
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء السابع
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اسود المريخ الزعيم :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: