اسود المريخ الزعيم
مرحبا بك زائرنا الكريم
اذا لم تكن مسجل عليك بالتسجيل وشاركنا الراى والراى الاخر
اسود المريخ الزعيم
مرحبا بك زائرنا الكريم
اذا لم تكن مسجل عليك بالتسجيل وشاركنا الراى والراى الاخر
اسود المريخ الزعيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسود المريخ الزعيم

تشجيع والوقوف خلف فريق المريخ بطريقه حضاريه ومثاليه وجديده من فنون التشجيع الراقى والمنظم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بمزيد من الاسى والحزن ينعى منتدى اسود المريخ القطب المريخى العمده الفاتح المقبول الذى انتقل الى جوار ربه مساء اليوم ( انا لله وانا اليه راجعون )
اخى الصفوه كلنا خلف الفريق حتى التتويج بالدورى والكاس
اخى الصفوه حصولك على بطاقة عضوية النادى تكفل لك المشاركه فى القرار
احر التهانى للعضو سميه الشفيع بمناسبة التفوق فى الجامعه وعقبال الدكتوراه
اخى الصفوه سوف يفتح باب نيل العضويه الاسبوع القادم سارع بنيل العضويه
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» كبد الحقيقه
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 6:59 pm من طرف Admin

» سكرتير لجنة التحكيم وعبدالله السمانى عاتبون .. فراس الشفيع
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 6:42 pm من طرف Admin

» جماهير الهلال تسئ لجمهور الترجى .. بقلم عاطف مبارك
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 6:20 pm من طرف Admin

» نخيف ول نخاف
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 4:56 pm من طرف رزاز معتصم

» فى السلك بابكر سلك
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 4:11 pm من طرف Admin

» حروف عمياء .. بقلم ادريس ابوهاجر
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 3:51 pm من طرف Admin

» نخيف ولا نخاف .. بقلم عصام الرفيق ابومنار
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 08, 2015 3:48 pm من طرف Admin

» الصحف
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 3:21 pm من طرف Admin

» عناوين الصحف المريخيه
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2014 7:16 pm من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رزاز معتصم
المشرف العام
المشرف العام
رزاز معتصم


عدد المساهمات : 3312
تاريخ التسجيل : 25/11/2012

حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر Empty
مُساهمةموضوع: حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر   حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر I_icon_minitimeالإثنين فبراير 04, 2013 12:49 pm

ضد التيار

هيثم كابو

هيثم كابو يكتب عن وداع الملايين من المحبين لمحمود عبد العزيز بالقلق والخوف والحب والدموع :
أسـرار رحلة البحــث عــن العـــلاج بالأردن ..!!

قصة إستنطاق مساعد مدير جهاز الأمن من داخل الطائرة الرئاسية التي نقلت جثمان (الحوت) ..!!
حقيقة الإتهام بالتقصير الرسمي .. حكاية التكسب علي حساب فنان جماهيري .. والفريق عبدالقادر يوسف يصف هؤلاء بأصحاب الخيالات المريضة ..!!

ملخص ما نشر أمس
{ عندما أشارت عقارب الساعة الي السادسة مساء الخميس السابع عشر من يناير كانت الطائرة الرئاسية (الانتنوف 74) تفرد جناحيها الآليان استعداداً للإقلاع من مطار (ماركا) بعمان في طريقها الي العاصمة السودانية التي خرجت عن بكرة أبيها تبكي رحيل فنان الشباب محمود عبدالعزيز الذي أسلم الروح لبارئها في التاسعة والنصف من صباح ذات اليوم في الوقت الذي اقتحمت فيه الجماهير المكلومة مطار الخرطوم وعرقلت حركة الملاحة الجوية في انتظار وصول (الانتنوف 74) التي غادرت الخرطوم في الظهر حتي تعود بجثمان (الحوت)..!!
{ الجثمان الملفوف بعلم السودان يقبع في الجزء الخلفي من الطائرة الرئاسية التابعة لجهاز الامن والمخابرات الوطني بينما يقف الفريق عبدالقادر يوسف علي قدميه مخففاً علي الجالسين بالطائرة الأحزان مع أنه لم يكن أقل منهم حزناً وحسرة ..!!
{ ودع كل من أسرة الراحل محمود عبدالعزيز ممثلة في (والدته فائزة وشقيقه مامون وابنه مصعب وخاله امين محمد طاهر) والفنانين الشابين مصطفي البربري وصلاح ولي والشاب المهذب (حنين مزازيك) وشخصي طاقم السفارة السودانية الذي كان في وداع الطائرة تلفه الأحزان إزاراً ورداء ..!!
{ إنفجر مامون عبدالعزيز بالبكاء بمجرد دخوله الطائرة مع أنه كان صابراً ومتماسكاً منذ وصوله مع شقيقه للأردن .. وبدأ كل من مصعب محمود وأمين في تلاوة القرآن في الكرسيين المجاورين للجثمان حيث لا يفصلهما منه سوي ستارة زرقاء ..!!
{ لم تتمالك الحاجة فائزة نفسها وأبكت مناحتها جميع من بالطائرة .. الدموع تنهمر من مقل الجميع بلا استثناء وكان الفريق عبدالقادر يوسف يتحرك داخل الطائرة مخففاً علي هذا ومجففاً دمع ذاك لم يجلس لمدة 30 دقيقة كاملة ، فهو دائم الحركة وسريع التفاعل عند سماعه لصوت بكاء العائدين في الطائرة التي نقلت جثمان فنان الشباب الاول محمود عبدالعزيز .. يطالب الجميع بالصبر ويردد Sadلا اله إلا الله.. إنا لله وأنا اليه راجعون) يُذكر الجميع بضرورة الدعاء وقراءة القرآن الكريم حتي لا يعذبوا الميت الذي يستحق منا الدعاء له بالرحمة والمغفرة.
{ هاهو النقيب نورين الإمام من الطيران الرئاسي بجهاز الأمن الذي رافق مساعد المدير العام في رحلته يتحرك يمنة ويسري يواسي والدة محمود مرة ويتبادل أطراف الحديث معي مرة أخري..!!
{ غسلت الدموع وجه المطرب الشاب صلاح ولي الذي جاء لعمان قبل يوم واحد من وفاة محمود ليطمئن عليه ، بينما بكاء مصطفي البربري لم ينقطع أبداً ..!!
{ العائدون من عمان يتقطعون ألماً فما أقسي أن تأتي لوطنك وأنت تحمل نعش عزيز أحبه الجميع بعمق وعشقوه بصدق .. يسرح المرء بخياله بعيداً ويصل الخرطوم قبل أن تقطع الطائرة نصف المساحة ويبدأ في تخيل الأسي الذي يلف الناس هناك والفجيعة التي أعتصرتهم والألم الذي سكن قلوبهم .
{ كان ركاب الطائرة المكلومة منحوا أنفسهم حق التخيل لحجم الأسية بلا حد أدني يكبح جماح آهاتهم فأن ما حدث في الخرطوم ساعتها لن يتوقعوه أبداً ولم يخطر علي بالهم ..!!
{الشاب المضيف المهذب حذيفة الحسين يضع علي الطاولة عشرات الرجاءات حتي يشرب أحد الركاب جرعة ماء أو يرتشف كوب شاي قبل أن يضع ما يحمله بين يديه ، والطاقم الأوكراني المكون من (الكابتن فيتالي والمهندس الجوي الألكسندر) والملاح الجوي فرس يقطع المسافات بسرعة فائقة بمساعدة أمجد عربي مساعد الكابتن السوداني والمهندس الجوي هاشم الشامي ..!!
عندما تجتمع الرقة والقوة ..!!
{ قلت للفريق عبدالقادر يوسف مساعد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني ونحن علي متن الطائرة العائدة من عمان حاملة جثمان فنان الشباب الأول بعد ساعتين من إقلاعنا أني ألاحظ أن علاقتك بالراحل محمود عبدالعزيز توثقت جداً في الفترة الأخيرة بشكل لافت ، والسؤال الذي يفرض نفسه : (يا تري مالذي يجمع بينكما أو يجمعكما) ..؟؟
{قلت له ذلك وفي البال أن كل من يجري عملية تقييم عابر قد يري أن الشخصيتين تسيران في خطين متوازيين برغم أواصر الصداقة التي تجمع بينهما ، ليرد الفريق عبدالقادر قائلاً :- (علاقتي بدأت بمحمود وأنا مندوب لجهاز الأمن والمخابرات الوطني في بعض الفعاليات الوطنية التي تشهد مشاركات فنية .. لم أكن قبل ذلك علي إحتكاك به ، وبعدها بدأت إتصالات هاتفية.. تعرفت علي شخصيته أكثر .. علاقتي توطدت به شديد جداً وبدأنا في مشروع الوفاء للوطن والتقدير للعلم ، ووجدت نفسي أتعامل مع إنسان نادر فيه صفتي الرقة والقوة مجتمعتين ، وأصبح بالنسبة لي ليس فناناً بل صديقاً .. وجدته يحب السودان حب لا يمكن لك أن تتخيله أبداً .. حب فوق الخيال ، وقال لي أن مجموعتي غيرتها من (محمود في القلب) الي (السودان في القلب).. كان أكثر الناس تفاعلاً وإنفعالاً بالأحداث الوطنية ، وبدأ في إحياء روح الوطنية وسط الشباب ، وتجده يختم حفلاته بنشيد العلم .. ينفعل من دواخله ، ومحبته للرسول صلي الله عليه وسلم حقيقية ومن أعماقه وهذا هو الرباط الذي جمع بيني وبينه..!!).
مساعد مدير جهاز الأمن في بيت محمود..!!
{ عندما يحرص مساعد المدير العام لجهاز الأمن علي زيارة محمود في منزله بإستمرار .. كان ذلك الأمر يثير دهشة الكثيرين ويطرح أكثر من تساؤل ..لذا إستصحبت الإستفهام وطرحته علي صاحب الشأن مستفسراً : كيف وصلت العلاقة لهذه المرحلة ..؟؟ ليرد سعادة الفريق موضحاً :
( محمود رجل صادق ونقي .. كنت أزوره في منزله ويزورني في المكتب .. نتناقش في كل صغيرة وكبيرة .. لا أريد الآن الحديث عما كنا نتناقش فيه فالرجل في رحاب الله ولكن حتي قضاياه الخاصة وأموره الشخصية نتحدث فيها .. هو بحق إنسان فريد وقلما أن يتكرر ومحبته دائماً تكون بصدق .. وأنا أرجو لعلاقتي هذه أن تمتد ونسخرها لأسرته من بعده ونضعها نصب أعيننا وفي وجداننا وفي رعايتنا لاسيما والدته .. وأنا أرجو أن تمتد علاقتنا مع بعضنا في إطار الدعوة له بالرحمة والمغفرة )..!!
هذا الشاب قريب من الله ..!!
{ جفف الفريق عبدالقادر يوسف بمنديل ورق تناوله من الطاولة التي أمامه دمعة سالت علي خده بعد أن كانت عينيه مغرورقتان تماماً ثم أعاد نظارته الطبية الي وضعها الأول .. وحينها قلت له :- (بكي الكثيرون محمود وحلبوا له المآقي ، كيف تري هذا الحب الفريد)..؟؟
{ سكت برهة ثم مال برأسه قليلاً دون أن يستدير نحوي وأجاب بقوله :- (أفتكر أن هذا الشخص قريب من ربنا وأن رأي الناس ظاهره غير ذلك.. بالتأكيد زول ربنا حبب فيه هذه الملايين من الناس وجعل قلوبهم تحبه فأن شي ما ... الإنفاق الذي ينفقه وعدم تعلقه بالدنيا والمال رغم الشهرة .. والإبتلاءات الكثيرة التي مر بها .. وربنا أراد أن يكون موته يوم الخميس ليدفن في ليلة الجمعة .. وفي مرضه عشرات الآلاف من الأكف أرتفعت للتخفيف عنه ، وربنا لا يرد أكف عشرات الآلاف صفراً .. كل تلك إشارات تؤكد أن هذا الشخص قريب من ربنا ونسأل الله له الرحمة والمغفرة)
مدير الجهاز يتابع حالته في كل المراحل ..!!
{قلت للفريق : نحن عائدون علي متن طائرة رئاسية تتبع لجهاز الأمن والمخابرات الوطني مما يدل علي مكانة الراحل بدليل التحرك السريع من جانبكم بمجرد علمكم بنبأ وفاته .. بعيداً عن علاقتك الخاصة بمحمود حدثني لو سمحت عن هذا الإهتمام الرسمي من قبل جهاز الأمن والمخابرات الوطني)..؟؟ فأجاب بسرعة شديدة مفككاً علامات الإستفهام بقوله :
(كما قلت لك علي المستوي الخاص بالنسبة لي محمود فقد عظيم وأنا كنت أضع نفسي في مقام والده وبالنسبة لي موته يعني فقدان ابن عزيز ولكني اسلم تماماً بقضاء الله وقدره ولا أقول إلا ما يرضي الله .. إنا لله وإنا اليه راجعون ..أما علي المستوي الرسمي فنحن حقيقة عندنا مدير الجهاز الفريق أول مهندس محمد عطا المولي عنده روح إنسانية ووطنية عالية .. كان يتابع معنا حالة محمود وكأنما ليس لديه عمل أو (شغلة) غير محمود .. أسئلة دائمة من جانبه عن صحته ومتابعته لموقفه الصحي عبر مراحله المختلفة حتي سفره الي الأردن كما أنه يدفعنا دفعاً لمتابعة حالة محمود ويقول لي أنه حتي الرئيس المشير عمر البشير يسألنا دوماً عن حالته الصحية .. والدولة في قمتها ممثلة في الرئيس وجهاز الأمن كانوا مهتمين به جداً .. عندما قلنا لمدير الجهاز أننا في حاجة لطائرة رد سريعاً Sadرتبوا لهذا الموضوع علي الفور) لذا كانت تلك السرعة في الإجراءات .. ومحمود بالنسبة لجهاز الأمن يمثل ظاهرة وطنية تستحق الإحترام والتقدير .. هذا ما دفع كل الأمور لتمضي بسرعة ، وعندما تكون هنالك متابعة فأن قرارك تتخذه في أسرع فرصة ممكنة .. والزول المتابع ما محتاج لقرار وحيثيات ) .
الجهاز لا يسعي لكسب وتلك خيالات مريضة ..!!
{( سعادة الفريق .. البعض يتهمكم بأنكم تفعلون في جهاز الأمن كل ذلك من أجل الكسب خاصة وأن محمود فنان جماهيري ).؟؟ إتهام مباشر وضعته علي الطاولة ونحن علي متن الطائرة ليجيب مساعد مدير جهاز الأمن قائلاً :
(متخيل أن هناك كثير من الناس يعتقدون أننا نفعل ذلك من أجل كسب .. والآن محمود في عداد الموتي ونحنا في جهاز الأمن والمخابرات الوطني عندما نكرمه ونحبه نفعل ذلك لأنه كان يمثل طيبة أهل السودان .. هو قامة فنية تستحق التقدير .. ولا يمكن أن نسعي للتكسب بموته أبداً ، وأسال الله تعالي ألا يتخيل أحد هذا الخيال المريض ، وكثير من الأقلام اذا وجدوا لعبدالقادر يوسف علاقة بمحمود فأنهم يفسرون تلك العلاقة بأنها محاولة لكسبه للجهاز.. لا يعقل أن تقتل الإنسانيات في الناس .. نحن نقف معه بإنسانيتنا ومحمود يستحق منا الوقوف بجانبه من غير أية إفتراضات لخيالات مريضة .. لو كنا نريد التكسب منه لما جئنا بعد وفاته ، والكسب الأكبر جمع قلوب الناس وتحبيبها في بعضها لنكرم بعضنا البعض).
الإتهام بالتقصير الرسمي ..!!
{ الظرف وقتها لم يكن يسمح بنقل أحاديث اللوم وأتهامات التقصير ولكن كان لابد أن نسمع من السيد مساعد المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني رداً علي إتهام البعض للجهات الرسمية بالتقصير في سفر محمود للعلاج بالأردن رغم أننا ملمون بكافة التفاصيل)..؟؟ ليرد مساعد مدير الجهاز بسرعة جداً قائلاً :- (حقيقي نحن بالنسبة لنا سفره للعلاج بالأردن كان مفاجئاً لأن آخر ما قالته أسرته أنه سيواصل علاجه بالسودان .. ولكن لحظة معرفتنا بسفره تمت مخاطبتنا للسيد مدير عام الجهاز وتم إتصال بمندوبنا بالأردن وتم تصديق مبلغ مالي سريع ونحن لم نكن نود الخوض في هذه التفاصيل لولا أنها جاءت في إطار الرد علي اتهام لكنك عندما تقوم بعمل كهذا فإنك تفعله بقناعة لأنه واجب لا للحديث عنه .. وحقيقة كانت هناك متابعة مستمرة وكل من يقول عكس ذلك فإنه إما غير ملم أو لا يريد معرفة الحقيقة .. ومثل هذا الكلام مستفز ولا نريد الخوض في تفاصيله.!!)
لا تندهشوا لهذا التشييع المهيب..!!
{ يذهلنا أولئك الذين اندهشوا للتشييع المهيب الذي حظي به الراحل محمود عبدالعزيز .. يبدو أن من رفعوا حواجب الدهشة لم يعرفوا «الحوت» إلا بعد وفاته .. غداً نحدثكم في الحلقة الأخيرة عن تشييع الخرطوم المختلف لابن الشعب محمود عبدالعزيز في انقلاب علي الثوابت لم تشهده البلاد من قبل..!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الحادى عشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الرابع
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء التاسع
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء الثامن
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء السابع
» حلقات هيثم كابو عن رحلة علاج الحوت الجزء السادس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اسود المريخ الزعيم :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: